السبت، 2 أغسطس 2008

سلطة النغت ..

وَ للمره الأولى أبدأ العراكَ مع المطبخ = )
.
.
.





كونوا في الإنتظار (L)

أزلتم عتابَ قلبِي ..


بالأمس وَ ماقبل الأمس كانَ لِي رحله مع قلبِي = )
"حينَ تحمل عتاباً لشخصٍ مّا أو يراودكُ ذاكَ الشعور بنسيانَه لا تفعل ..!
أجل ؛ "
تمّ تخرجي وبحمد لله وبمعدلٍ جيد بالنسبه لِي يبدو هكذا
:\
، لم أكنُ أفكر بأني سأستقبل التبريكات والتهاني محملةً بالهدايا أو حتى بـ " مسج " أو " مكالمه " ،لكني في الحقيقه أستقبلتُها إلى درجة البكاء والإحساس بالذنب تجاه بعض من قدموا لِي هديّه ..

وخلوني أتكلم بـ العامّي لإن الجو الكتابي هالأيام صاير عامّي ..

أمس جاتنا وحده تقرب لنا من السفر ، هذي الحبيبه قاسيه نوعاً ما ، ولآتتقبل النقد أياً كانَ نوعه مثلاً لو قلت له : يوووه سمنتي عن أول ، وززززطع وتلقى نفسك محشوق حشقه مع كلمات غريبه عجيبه
= ) ، بصراحَه كنت أحسها إنسانه جارحَه يعني هي فعلاً تجرح بس لو إني اترك الحساسيه عنّي شوي : \ ، حبيبتي هذه ، وَ
حينَ جائت جائت ومعها ذاكَ الإحساس بأننا غالباً مانتجاهل الجانب الإيجابي من الشخص ونلقي اللوم على الجانب المظلم ، جات ومعاها هديّه لِي ، و بصراحه " أكثر من الأولى ؛ ) " جاني الصياح كنت فعلاً أبي أصيح خصوصاً إني ماجا على بالي أبداً إني بتجيني هدايا ممكن لإني تقبلت الآمِي بعدم قبول القسم اللي أبيه لِي وممكن لإني ماحصلت نسبه عاليه جداً عشان تجيني هدايا كبيره بحجم النسبه = )

كانت الهديه مفاجئه لِي و عاتبه لِي و نادمه علي ، وأكثر منها مابداخل الهديه ، كان عباره عن لآب توب "DELL" أحمر ، والله ذيك الساعَه مادري شقول ؟ ...
عطونِي كلآم الله يعافيكم
=\
أممممْ ..
وَ بما إني مريت بهالتجربه اللي كانت قاسيه لِي نوعاً ما ، تعلمت الكثير سواءً من الأشخاص أو من الأقدار أو من التخرج
= )

بالنسبه لـِ الأشخاص :

المثل يقول : " من الإكبار أن تجد الأعذار للآخرين " ..
نحاول وبقدر المستطاع أن نحسن الظنّ بالأشخاص حتى لو كآن المصابُ كبير
= ) ، لإننا كُلنا كـ القمر فيه جانب مظلم وجانب مضيء ، فلو تخلينا عن الجانب المضيء وأشعلنا سيل التهم نحو الجانب المظلم لَغبنا مع الأحقاد ..
وياقلب خلك طيّب
= )
أما لـ الأقدار :
دايماً بالتوحيد ناخذ أنّ الرضا بالقضاء والقدر واجب بس حنّا نحفظ من الأذن ذي ونطلع من الأذن ذي ، مافِي قناعَه قدّ ماهُو اهتمام بأننا نجاوب بالإختبار = \ .
وبهالسنه تحديداً تعلمت كثيراً عن الأقدار = )
ماقبلت بالقسم اللي أبيه ، اختبار القدرات فشل فشل ذريع ، لو إني كنت مع صديقاتي وبمدرستي كان جبت نسبه أعلى ..كل هذي مجرد أعذار عشان مانعرض نفسنا للوم والندم
: \
، مهب بس أعذار بعد اعتراض على الأقدار ، حقاً الآن أتمنّى لو يرجع الزمن فقط قليلاً لأعوض عن اعتراضاتي هذه انتاجات عظيمه ..
يُقال : " السخط عند المصيبه مصيبه أخرى "

وجينا للتخرج = ) ..

حكاية إنك يافلان كبرتْ شيء فاخر \ باذخ ..
من التخرج أنسلّ عقد الذكرى كما لو أنها هذه اللحظه ، إحساس بالمسؤليه إحساس بالكبرْ إحساس بالحزن على الصغر ، المراهقه
أماني كثيره وكبيره كما اجتماع الأصدقاء بعدَ افتراق ..
أشتقت لصديقاتي قليله حقاً، كأني أطلتُ المكوث بعيده عنهم ، وحيده بدونهم ، قد أكون تناسيتهم أحياناً لكن التخرج يعيدهم لِي فأصبح معهم ..
صديقاتي أحبكم (L)

(يا ترى نسينا قمر ليالينا
يا ترى نسينا مخابيه في دوالينا
يا ترى جفانا
و ما ذكر هوانا
و ثمر الورود البيض بملّهانا )

فيروز



وَ بعد استنفاذ الغياب قررتُ أنْ أعود = )




غبتْ
وَ
غبتْ
وَ
غبتْ

حتى استنفذتُ الغياب بـ عودَه كدتُ معها أن أزيل هذه المدونَه ..

ليس لدي الكثير من الكلآم عن العودَه ، لكنّي حتماً سأكونُ هُنا بأفراحي وأحزاني مع صحبتي وحياتِي ,,
لن أعيش بتخاذل وخساره مرةً أخرى ، إنّ العيش بـ خساره والشعور بالفقدان لهو خسارةٌ أكبر ..
سأمحو أحزانِي حتماً ..




برعاية الله ( L )

الاثنين، 30 يونيو 2008

محمدٌ رسولِي ..}



مافي شي ..

بس أبي أحط بنر لموقع الرسول عليه الصلاة والسلام " )

السبت، 7 يونيو 2008

الخميس، 5 يونيو 2008

الثلاثاء، 3 يونيو 2008

خالتِي أسومَه والقلب الذي أحبه (L)



أحتاجُ الكثير من الحروف ، الكثير من المشاعر ، الكثير من الأوكسجين للبقاء لأطول وقتِ ممكن من الحديث ليوفي حبّ هذه الخاله.

خالتي "أسماء" ؛ لا أعلم ماأقول حتى أكون به أتممت قول الحقيقه عمّا بداخلي لأجلها ،هي حقاً قلبٌ غض فسيح يسعُ الكثير رغم الألم والوجع ، هي من أولئك الأشخاص الذين يملكون الألم ليحوّلونه إلى طاقه مهوله من الحب للآخرين دون السؤال عن المقابلْ .


أتعرفون معنى أن تكون قربْ شخص ثم ترحل عنه ..؟ معنى أنْ تبتعد عن روحٍ جميله كثيراً ماتجعلني سعيده بها ؟ معنى أن تشتاق لها وهي بعيده ؟ ... أكره الإشتياق الذي لا يشفي غليل الحُب , الأشتياق البعيد الذي يجعلك مضطراً له حتى وإن عانيت منه ...

"يالله ياخالتي أسما شكثر أنا مشتاقه قوليلي ؟!"

؛

فقط أحبكِ أنتِ
كونِي بفرح